الكتب الستة سوى الترمذي عن عائشة رضي الله عنها .
سببه كما في البخاري عن عائشة رضي الله عنها أن هند بنت عتبة قالت يا رسول الله إن أبا سفيان رجل شحيح وليس يعطيني ما يكفيني وولدي إلا ما أخذت منه وهو لا يعلم قال خذي فذكره .
ولفظه في البخاري خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف .
.
.
.
( 983 ) خرجت وأنا أريد أن أخبركم بليلة القدر فتلاحى رجلان فاختلجت مني فاطلبوها في العشر الأواخر في سابعة تبقى أو تاسعة تبقى أو خامسة تبقى .
أخرجه أبو داود والطيالسي عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه .
سببه كما في البخاري عن عبادة بن الصامت قال .
خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنا بليلة القدر فتلاحى رجلان من المسلمين فقال خرجت لأخبركم بليلة القدر فتلاحى فلان وفلان فرفعت وعسى أن يكون خيرا لكم فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة وفي رواية أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا .
فالتمسوها في العشر الأواخر من رمضان في تاسعة تبقى في سابعة تبقى في خامسة تبقى والرجلان هما كعب بن مالك وابن أبي حدرد بحاء مهملة مفتوحة ودال مهملة مكررة الأسلمي .
.
.
.
( 984 ) خصاء أمتي الصيام والقيام .
أخرجه الإمام أحمد والطبراني في الكبير عن ابن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال العراقي إسناده جيد وقال تلميذة الهيثمي رجاله ثقات وفي بعضهم كلام .
سببه أن عثمان بن مظعون قال .
تحدثني نفسي بأن أختصي وأن أترهب في رؤوس الجبال فنهاه عن الرهبانية وأرشده إلى ما يسكن الشهوة فذكره .
وفي مسند أحمد عن عبد الله بن عمر