الشعبي حديث سلمة أتى عين من المشركين لم يسم حديث بن عباس فأوصى عند موته بثلاث فذكر اثنتين ونسيت الثالثة القائل ونسيت الثالثة هو بن عيينة بينه الإسماعيلي في روايته هنا وقد بينه البخاري بعد في الجزية وفي مسند الحميدي أنه سليمان شيخ بن عيينة والثالثة وقع في صحيح بن حبان ما يشير إلى أنها الوصية بالأرحام قول عمر إياي ونعم بن عوف وبن عفان هما عبد الرحمن بن عوف وعثمان بن عفان وهو واضح حديث بن عباس في الرجل الذي قال اكتتبت في غزوة وحجت امرأته تقدم أنهما لم يسميا حديث أبي هريرة في الرجل الذي قاتل قتالا شديدا أنه من أهل النار تقدم أنه قزمان وأن الذي قال قتل يا رسول الله هو أكتم بن أبي الجون الخزاعي قوله وقال رافع هو بن خديج وذكر حديثه بعد أبواب من رواية عباية بن رفاعة عن جده رافع وفيه فأهوى إليه رجل بسهم لم يسم هذا الرجل وقيل هو رافع الراوي والقائل فقال جدي هو عباية وظاهر السياق أن القائل ذلك هو رافع وليس كذلك وقد تبين من رواية أخرى ما قلناه وفي حديث بن عمر وأبق له عبد لم يسم حديث رسول جرير تقدم أن اسمه حصين بن ربيعة ويكنى أبا أرطاة الأحمسي قول أبي عبد الرحمن هو السلمي لابن عطية % أني لأعلم الذي جرأ صاحبك يعني علي بن أبي طالب وقد تقدم اسم المرأة المبهمة فيه قريبا % قرض الخمس قول علي واعدت صواغا تقدم أنه لم يسم ولا الرجل الأنصاري صاحب الحجرة حديث مالك بن أوس إذا رسول عمر قيل هو يرفا وفيه نظر لأن يرفا إنما كان حاجبه حديث عائشة دخل عبد الرحمن بسواك هو بن أبي بكر وكان السواك جريدة رطبة حديث صفية في الاعتكاف تقدم أنه لم يسم الرجلان من الأنصار وعم حفصة من الرضاعة لم أعرف اسمه قوله وزاد سليمان هو بن المغيرة عن حميد هو بن هلال حديث المسور ثم ذكر صهرا له من بني عبد شمس هو أبو العاص بن الربيع وبنت عبد الله هي جويرية بنت أبي جهل كما تقدم حديث جابر في قصة الأنصاري الذي أراد أن يسمي ابنه القاسم هو أنس بن فضالة فسمى ابنه محمدا رواه بن منده وأما الحديث الذي فيه سم ابنك عبد الرحمن فهو لغير هذا حدثنا عبد الله بن يزيد هو المقرئ حدثنا سعيد هو بن أبي أيوب حدثني أبو الأسود هو محمد بن عبد الرحمن بن نوفل يتيم عروة عن بن أبي عياش هو النعمان عن خولة الأنصارية هي بنت حكيم جرير هو بن عبد الحميد عن عبد الملك هو بن عمير حديث أبي هريرة غزا نبي من الأنبياء هو يوشع بن نون رواه الحاكم في المستدرك عن كعب الأحبار والمدينة التي فتحت هي أريحاء وهي بيت المقدس والمكان الذي قسمت فيه الغنيمة سمي باسم الذي وجد عنده الغلول وهو عاجز فقيل للمكان غور عاجز رواه الطبراني حديث أبي موسى قال أعرابي هو لاحق بن ضمرة كما تقدم حديث عبد الله بن الزبير لما وقف الزبير يوم الجمل دعاني فقمت إلى جنبه وفيه فأوصى بثلث ثلثه لبني عبد الله بن الزبير هم خبيب وعباد وهاشم وثابت وباقي بنيه ولدوا بعد ذلك وفيه وله يعني للزبير يومئذ تسعة بنات الذكور هم عبد الله وعروة والمنذر أمهم أسماء بنت أبي بكر وعمرو وخالد أمهما أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص ومصعب وحمزة أمهما الرباب بنت أنيف وعبيدة وجعفر أمهما زينب بنت بشر من بني قيس بن ثعلبة وباقي أولاد الزبير ماتوا قبله والإناث هن خديجة الكبرى وأم الحسن وعائشة أمهن أسماء بنت أبي بكر وحبيبة وسودة