@ 162 @ الحديث يجر إلى التساهل فيه . ويقبل من ليس فقيها خلافا للحنفية فيما يخالف القياس . .
ويقبل المكثر من الرواية وإن ندرت خالفته للمحدثين أي والحال كذلك ، لكن إذا أمكن تحصيل ذلك القدر الكبير الذي رواه من الحديث في ذلك الزمان الذي خالط فيه المحدثين ، فإن لم يمكن فلا تقبل في شيء مما رواه لظهور كذبه في بعض لا تعلم عينه .