@ 430 @ باعتبار أنه صدوق ومنكر باعتبار أنه سيئ الحفظ أو مغفل أو فاحش الغلط أو مبتدع فهو ضعيف بهذه الاعتبارات إذ كل واحد منها - أي من هذه الأوصاف - يضعف بها الراوي لا ينافي أن / يكون صدوقا . .
والحاصل : أن بقوله أو صدوق يندفع الاعتراض عنه ففيه تعسف لا يخفى . .
وقد غفل من سوى بينهما أي كابن الصلاح حيث قال في المنكر أنه بمعنى الشاذ . .
وتعقب الشيخ قاسم هذا : بأنهم أطلقوا في غير موضع النكارة على