تدخل في ترجمة الحسن لا في ترجمة هشام وكذلك ملأ ترجمة جعفر بن سليمان بما يروى عن مالك بن دينار ونظرائه ولم يذكر له عنه شيئا .
والثاني أنه قصد ما ينقل عن الرجل المذكور ولم ينظر هل يليق بالكتاب أم لا مثل ما ملأ ترجمة مجاهد بقطعة من تفسيره وترجمة عكرمة بقطعة من تفسيره وترجمة كعب الأحبار بقطعة من التوراة وليس هذا بموضع هذه الأشياء .
والثالث أنه أعاد أخبارا كثيرة مثل ما ذكر في