@ 220 @ جعله كالمعجم لشيوخه وتلامذته وقد ذكر أكابرهم فيما يتقدم ويأتي من هذا الكتاب وبغية الأريب من مغنى اللبيب نظم ذكر فيها ما تمس الحاجة إليه وشرحها .
ونظم كفاية المحتظ ولم يبيض وكان نظمه لهاتين المنظومتين في أوائل أيام طلبه والمختصر البديع في الخلق الوسيع .
ذكر فيها خلق السموات والأرض والملائكة والجن والأنس وسرد غالب ماورد من الآيات والأحاديث وتكلم عليها فصار في مجلد لطيف ولكنه لم يبيضه والمختصر الكافى من الجواب الشافي وطيب النشر في جواب المسائل العشر وعقود الزبرجد في جيد مسائل علامة ضمد والصوارم الهندية المسلولة على الرياض الندية ورسالة في احكام الاستجمار ورسالة في احكام النفاس ورسالة في كون تطهير الثياب والبدن من شرائط الصلاة أم لا ورسالة في الكلام على وجوب الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم في الصلاة ورسالة في صلاة التحية والقول الصادق في امامة الفاسق ورسالة في أسباب سجود السهو وتشنيف السمع بإبطال أدلة الجمع والرسالة المكملة في أدلة البسملة واطلاع أرباب الكمال على ما في رسالة الجلال في الهلال من الاختلال ورسالة في وجوب الصوم على من لم يفطر إذا وقع الاشعار في دخول رمضان في النهار ورسالة في زيادة ثواب من باشر العبادة مع مشقة ورسالة في كون أجرة الحج من الثلث ورسالة في كون الخلع طلاقا أو فسخا ورسالة في حكم الطلاق ثلاثا ورسالة في الطلاق البدعى ورسالة في نفقة المطلقة ورسالة في كون رضاع الكبير يقتضى التحريم لعذر وفيما يقتضى التحريم من الرضاع ورسالة في من حلف ليقضين دينه