@ 185 @ شيوخه في ثلاث مجلدات .
كذلك والتذكرة في مجلدات وتخريج اربعين النووي في مجلد لطيف وتكملة تخريج ابن حجر للأذكار وتخريج أحاديث العالين لأبى نعيم وفتح المغيت بشرح الفية الحديث في مجلد ضخم وشرح التقريب للنووي في مجلد .
وبلوغ الأمل في تلخيص كتاب الدارقطنى في العلل وشرح الشمائل للترمذى في مجلد والقول المفيد في ايضاح شرح العمدة لابن دقيق العيد .
كتب منه اليسير من أوله وله ذيل على تاريخ المقريزى في الحواداث من سنة خمس وأربعين وثمان مائة إلى رأس القرن التاسع في اربع مجلدات والضوء اللامع لأهل القرن التاسع في اربع مجلدات .
والذيل على تاريخ ابن حجر لقضاة مصر في مجلد .
والذيل على طبقات القراء لابن الجزرى .
والذيل على دول الإسلام للذهبى والوفيات لأهل القرن الثامن والتاسع في مجلدات سماه الشافي من الألم في وفيات الأمم ومصنف في ترجمة النووي .
وآخر في ترجمة ابن هشام وآخر في ترجمة العضد .
وآخر في ترجمة الحافظ بن حجر .
وآخر في ترجمة ابن الهمام .
وآخر في ترجمة نفسه والتاريخ المحيط في عدة مجلدات والقول المنبى في ذم ابن عربي في مجلد .
وقد افرد عدة مسائل بالتصنيف وقد ترجم لنفسه ترجمة مطولة وفي مصنفه الضوء اللامع وعدد شيوخه مقرواته ومصنفاته وما مدحه به جماعة من شيوخه .
وبالجملة فهو من الأئمة الأكابر حتى قال تلميذه الشيخ جار الله بن فهد فيما كتبه عقب ترجمة صاحب الترجمة لنفسه في الضوء اللامع مانصه قال تلميذه الشيخ جار الله بن فهد المكى ان شيخنا صاحب الترجمة حقيق بما ذكره لنفسه من الأوصاف الحسنة ولقد والله العظيم لم أر في الحفاظ المتأخرين مثله