@ 351 @ ينته قال إبراهيم فلقد رأيت بيته يلتهب نارا كأنه جمرة .
وذكره ابن الحذاء في رجال الموطأ عن مالك .
وعن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب أن طليحة الأسدية كانت تحت رويشد الثقفي فطلقها فنكحت في عدتها فضربها عمر بالدرة وضرب الذي تزوجها وفرق بينهما وهو في الموطأ .
وذكره عمر بن شبة في أخبار المدينة .
وإنه اتخذ دارا بالمدينة في جملة من اختلط بها من بني عدي .
1285 رويفع بن ثابت بن السكن بن عدي بن حارثة الأنصاري المدني صحابي سكن مصر وأمره معاوية على طرابلس سنة ست وأربعين فغزا أفريقية .
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم وروى عنه بشر بن عبيد الله الحضرمي وشييم بن بيتان وحنش الصنعاني وأبو الخير مرثد وغيرهم .
قال أحمد بن البرقي مات ببرقة وهو أميرا عليها وقد رأيت قبره بها .
وكذا قال ابن يونس في وفاته وعينها سنة ست وخمسين وهو أمير عليها لمسلمة بن مخلد .
وهو في التهذيب .
1286 رويفع مولى النبي صلى الله عليه وسلم ذكره فيهم أبو أحمد العسكري وكذا الفضل الغلابي عن مصعب الزبيري وقال ابن أبي خيثمة جاء ابن رويفع إلى عمرو بن عبد العزيز ففرض له ولا عقب له .
حكاه ابن عساكر وقال لا أعلم أحدا ذكره غيره .
وقال ابن عبد البر لا أعلم له رواية .
1287 ربحان عز الدين أو عزيز الدولة الطباخي أحد خدمة المسجد النبوي كان حنفيا متفقها ملائما للعلماء محبا في الفضلاء مساعدا عند الشيوخ على تشديد المعضلات وترفيع الخصومات كثير الحج .
مات سنة ست وأربعين وسبعمائة وكان قد رحل إلى بلاده وحصل له من ملوكها عناية كبيرة وإحسان جزيل .
وذكره المجد فقال كان حنفيا متفقها كثير الاهتمام بالعلماء شديد الانتظام في سلك الفقهاء يقوم بأعباء المعضلات والقيام عن الشيوخ في حل المشكلات وإزالة الخصومات مرتضعا من أطباء الكرم أفاويق مولعا بتكرار الحج إلى بيت الله العتيق .
وأثنى عليه ابن صالح .
1288 ربحان عتيق الجمال المطري امتحن بالضرب من ثابت بن جماز ليدلهم على ما زعموا أنه مودع عند ابن سيده العفيف عبد الله المختار البغدادي الطواشي .
1289 ريحان الزيني أحد الفراشين بالحرم النبوي .
مات في يوم الاثنين منتصف ذي القعدة سنة إحدى وسبعين وسبعمائة .
أرخه كذلك أبو حامد المطري ووصفه بالحاج .
1290 ريحان عزيز الدولة العزيزي يأتي في العزيزي وفي عزيز الدولة .
1291 ريحان عزيز الدولة السراجي التكريتي فيمن سمع الشفا على خلف الطنبوري وكتبه هو وعزيز الدولة ريحان الموصلي