@ 350 @ .
1279 رفاعة بن يحيى بن عبد الله بن رفاعة بن رافع الأنصاري الزرقي المدني إمام مسجد بني زريق .
روى عن عم أبيه معاذ بن رفاعة .
وروى عنه سعيد بن عبد الجبار وقتيبة بن سعيد وعبد العزيز بن أبي ثابت وبشر بن عمر الزهراني .
خرج له أصحاب السنن وحسن له الترمذي بل صحح حديثه .
وذكره ابن حبان في ثالثة ثقاته وقال من أهل البصرة .
1280 رفاعة القرظي صحابي ذكره مسلم في الأولى من المدنيين وفي الإصابة رفاعة بن قرظة القرظي قال أبو حاتم له رؤية .
وروى البارودي والطبراني من طريق عمرو بن دينار عن يحيى بن جعدة أن رفاعة القرظي وفي رواية الحضرمي قال نزلت الآية في عشرة أنا أحدهم ! < ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون > ! الحديث وهو عند البغوي .
لكن وقع عنده في رفاعة الجهني وقال لا أعلم له غير هذا الحديث .
وقيل هو رفاعة بن سموأل وبه جزم ابن منده ولكن قال البارودي وابن السكن إنه كان من سبي قريظة وإنه كان هو وعطية صبيين .
قال شيخنا في الإصابة وعلى هذا فهو غير ابن سموأل والله أعلم .
1281 ركاب ككتاب أحد شرفاء المدينة ورفضتهم وقريب برغوت الماضي .
تجرأ وغيرهما على الحجرة النبوية وسرقوا من قناديلها جملة فشنق في شعبان سنة إحدى وستين وثمانمائة غير مأسوف عليه .
1282 ركانة بن عبد العزيز بن هاشم بن عبد المطلب بن عبد مناف بن قصي بن كلاب القرشي المطلبي صحابي من مسلمة الفتح له أحاديث وهو الذي صارع النبي صلى الله عليه وسلم فصرعه النبي صلى الله عليه وسلم مرتين أو ثلاثا بحيث كان سبب إسلامه .
نزل المدينة وتوفي بها في أول خلافة معاوية .
وقيل في سنة اثنتين وأربعين وقيل سنة إحدى وقيل في خلافة عمر بن الخطاب وقال أبو نعيم سكن المدينة وبقي إلى خلافة عثمان .
ويقال إنه لا نظير له في الأسماء .
روى عنه ابنه يزيد وحفيده علي بن يزيد ونافع بن عجير .
وكان أشد الناس بحيث يضرب به المثل فيقال للشيء إذا كان ثقيلا أثقل من محمد بن ركانة وأخو طلحة .
وهو في التهذيب والإصابة والفاسي .
1283 روح بن زنباع استخلفه مسلم بن عقبة القائم بكائنة الحرة لما فرغ من محنته وسار لمكة في سنة أربع وستين .
1284 رويشد بن علاج الثقفي الطائفي ثم المدني له إدراك وله قصة مع عمر بسبب بيعه الشراب .
قال ابن أبي ذؤيب روى سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه أن عمر أمر بإحراق بيت رويشد كان يبيع فيه الشراب فنهاه عمر فلم