[142] عليهم أجمعين. أمرني (1) بأن أجيز له ما صحت لي روايته وإجازته فامتثلت أمره لاني كنت أعده علي فرضا لا نقلا، وإن لم أكن أجدني لذلك أهلا فاستخرت الله تعالى وأجزت وأبحت... (2) ________________________________________ (1) في أعلى الصفحة الاخرى من نسخة الاصل [فيقول أنى لما تشرفت بتقبيل عتبة مولاى]، والظاهر أن تلك الجملة كالتي قبلها، كتبت مسودة ليضيفها عند تبييض الاجازة ثانية، لكن طبعة الكمبانى أقحمها في البين. (2) وسيأتى مسودات أخرى من هذه المسودة عن قريب، وعليك بالاشراف عليها والتطبيق بينها، ليتضح لك الحال أنها ليست بإجازات، وإنما كانت مرقعات مسودات، ليكتب على منوالها. ________________________________________