[ 7 ] اولئك الأحزاب * إن كل إلا كذب الرسل فحق عقاب 12 - 14. المؤمن " 40 " كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم وهمت كل امة برسولهم ليأخذوه وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق (1) فأخذتهم فكيف كان عقاب 5 " وقال تعالى ": أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين كانوا من قبلهم كانوا هم أشد منهم قوه وآثارا في الأرض فأخذهم الله بذنوبهم وما كان لهم من الله من واق * ذلك بأنهم كانت تأتيهم رسلهم بالبينات فكفروا فأخذهم الله إنه قوي شديد العقاب 21 - 22 " وقال تعالى ": إنا لننضر رسلنا والذين آمنوا في الحيوة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد 51 " وقال تعالى ": ولقد أرسلنا رسلا " من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله فإذا جاء أمر الله قضي بالحق وخسر هنالك المبطلون 78 " وقال تعالى ": أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا أكثر منهم وأشد قوة وآثارا " في الأرض فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون * فلما جاءتهم رسلهم بالبينات فرحوا بما عندهم من العلم وحاق بهم ما كانوا به يستهزءون * فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله وحده وكفرنا بما كنا به مشركين * فلم يك ينفعهم إيمانهم لما رأوا بأسنا سنة الله التي قد خلت في عباده وخسر هنالك الكافرون 82 - 85. حمعسق " 42 " شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا " والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه 13 " وقال عز وجل ": وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا " أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا " فيوحي بإذنه ما يشاء إنه علي حكيم 51. ق " 50 " كذبت قبلهم قوم نوح وأصحاب الرس (2) وثمود وعاد وفرعون و ________________________________________ (1) أي ليبطلوا به الحق. (2) الرس: البئر التى لم تبن بالحجارة، وأصحاب الرس هم أصحاب البئر التى رسوا نبيهم فيها. [ * ] ________________________________________