• الفهرس ج 58 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب الثاني والأربعون * حقيقة النفس والروح وأحوالهما|1 • معنى قوله تعالى : " ويسئلونك عن الروح "|1 • في ماهية الروح|2 • في حقيقة الانسان|5 • معنى قوله تعالى : " نزل به الروح الأمين على قلبك " . . .|22 • العلة التي من اجلها سمي الروح روحا|28 • فيمن قال بتناسخ الأرواح|33 • الفرق بين الحب والبغض ، والرؤيا الصادقة والرؤيا الكاذبة|41 • بيان في تفسير عليين|44 • في أن المؤمن لا يكره الموت لأنه يرى النبي وأمير المؤمنين وفاطمة . . .|48 • في أن المؤمن ليزور أهله وكذلك الكافر|52 • فيما كتبه الإمام الصادق عليه السلام في رسالة الإهليلجة|55 • في أن الأرواح جنود مجندة|64 • في بيان أقوال الحكماء والصوفية والمتكلمين من الخاصة والعامة في حقيقة النفس والروح|68 • فيما قاله الصدوق رحمه الله في رسالة العقايد في النفوس والروح ،|78 • فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في تنعم أصحاب القبور وتعذيبهم|83 • فيما سئله كميل عن علي عليه السلام بقوله : أريد أن تعرفني نفسي . . .|84 • فيما قاله العلامة الحلي والمحقق الطوسي في حقيقة النفس|86 • رسالة : الباب المفتوح إلى ما قيل في النفس والروح ،|91 • فيما قاله العلامة المجلسي قدس سره في النفس والروح|104 • في تعديد خواص النفس الانسانية|122 • في حد الانسان|124 • الباب الثالث والأربعون * في خلق الأرواح قبل الأجساد ، وعلة تعلقها بها ، وبعض شؤونها من ائتلافها . . .|131 • في قول رجل لعلي عليه السلام : والله إني لأحبك ، فقال كذبت|131 • العلة التي من أجلها جعل الله عز وجل الأرواح في الأبدان . . .|133 • بحث وتحقيق حول روايات خلق الأرواح قبل الأبدان|141 • فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في خلق الأرواح قبل الأجساد|144 • العلة التي من أجلها يغتم الانسان ويحزن من غير سبب ، ويفرح ويسر من غير سبب|145 • في قول رسول الله ( ص ) : مثل المؤمن في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد . . .|150 • الباب الرابع والأربعون * حقيقة الرؤيا وتعبيرها وفضل الرؤيا الصادقة وعلتها وعلة الكاذبة|151 • قصة يوسف عليه السلام ، وما رآه الملك في المنام|153 • معنى قوله عز وجل : " وجعلنا نومكم سباتا "|156 • في امرأة رأت على عهد رسول الله ( ص ) ثلاث مرات أن جذع بيتها انكسر|164 • في أن فاطمة ( ع ) رأت في النوم كأن الحسن والحسين ( ع ) ذبحا أو قتلا . . .|166 • في قول النبي ( ص ) : وقد رأيت أن بني تيم وبني عدي وبني أمية يصعدون منبري|168 • الرؤيا التي رآها أمير المؤمنين عليه السلام بكربلا في الحسين عليه السلام|170 • في الرؤيا التي رآها عبد المطلب في بشارة النبي صلى الله عليه وآله . . .|171 • في قول رسول الله ( ص ) : الرؤيا لا تقص إلا على مؤمن خلا من الحسد والبغي|174 • بيان في أن الرؤيا المؤمن على سبعين جزء من أجزاء النبوة|177 • في رؤيا التي رآها النبي صلى الله عليه وآله وسلم|184 • سبب نزول قوله تعالى : " إنما النجوى من الشيطان "|187 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : الرؤيا ثلاثة : بشرى من الله ، . . .|191 • بحث وتحقيق حول مسألة الرؤيا ، وانها من غوامض المسائل . . .|195 • في سبب المنامات الصادقة والكاذبة|199 • فيما نقل عن الشيخ المفيد رحمه الله في المنامات|209 • فيما ذكره أرباب التعبير والتأويل في المنامات|219 • الباب الخامس والأربعون * في رؤية النبي ( ص ) وأوصيائه ( ع ) وسائر الأنبياء والأولياء في المقام|234 • في أن الشيطان لا يتمثل في صورة النبي صلى الله عليه وآله|234 • الباب السادس والأربعون * قوى النفس ومشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة وسائر القوى البدنية|245 • احتجاج هشام بن الحكم بعمرو بن عبيد|248 • فيما قاله الإمام الصادق ( ع ) للمفضل في الافعال التي جعلت في الانسان . . .|255 • فيما ذكره الحكماء في تحقيق القوى البدنية الانسانية|260 • بحث مفصل وأقوال مختلفة في كيفية الابصار|261 • في الشامة والذائقة|270 • في اللامسة ، والحواس الباطنة|272 • الباب السابع والأربعون * ما به قوام بدن الانسان وأجزائه وتشريح أعضائه ومنافعها وما يترتب عليها . . .|286 • في قول الإمام الصادق عليه السلام : قوام الانسان وبقاؤه بأربعة|293 • في قول الإمام الصادق ( ع ) : عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع و . . .|302 • فيما جرى بين الإمام الصادق عليه السلام والطبيب الهندي في مجلس المنصور . . .|307 • علة المرارة في الاذنين والعذوبة في الشفتين والملوحة في العينين والبرودة في الانف|312 • فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في أعضاء البدن أجمع|320 • في عشرة كلمة سئلها داود عليه السلام عن سليمان|331 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .