يغلط أحد منهم فيدخل إلى موضع غيره ولا يحتاج أن يستدل .
وقال سلمة بن كهيل عرفها لهم عرفهم طرقها فهذا قول .
وقيل عرفها طيبها .
وقيل عرفها رفعها .
قال أبوجعفر القول الأول وإن كان بعض أهل اللغة قد أنكره وقال لو كان كذا لقال عرفهم بها أحسن الأقوال وأصحها ولا يلزم هذا الرد