ولو كان في الربا خاصة لكان النصب الوجه بمعنى وان كان الذي عليه الربا ذا عسر ة .
على ان المعتمر قد روى عن حجاج الوراق قال في مصحف عثمان وان كان ذا عسر ة والمعنى فعليكم النظرة أي التأخير الى أن يوسر .
وروى عن عطاء أنه قرأ فناظرة الى ميسرة على جهة الامر .
ثم قال تعالى وان تصدقوا خير لكم ان كنتم تعلمون .
قال ابرهيم أي برأس المال .
قال الضحاك وأن تصدقوا من رأس المال خير من النظرة