ثم قال الضحاك كانوا في الجاهلية يتبايعون بالربا فجاء الاسلام وقد بقيت لهم اموال فامروا ان يأخذوا رءوس أموالهم ولا يأخذوا الربا الذي كانوا أربوا به وأمروا أن يتصدقوا على من كان معسر .
ثم قال جل وعز وان كان ذو عسرة فنظرة الى ميسرة .
قال ابراهيم نزلت في الربا .
قال الربيع بن خيثم هي لكل معسر ينظر .
قال ابو جعفر وهذا القول الحسن لان القراءة بالرفع بمعنى وان وقع ذو عسرة من الناس أجمعين أم كان فيمن تطالبون أو تبايعون ذو عسر ة