وعوض الله جل وعز نساء النبي A من ذلك أن جعلهن أزواجه في الجنة .
وفي الآية غير هذا قال زياد بن عبدالله سألت أبي بن كعب عن قول الله جل وعز لا يحل لك النساء من بعد فقلت أكان يحل له أن يتزوج فقال نعم ما بأس بذلك قال الله جل وعز إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن إلى قوله وامرأة مؤمنة ثم قال جل وعز لا يحل لك النساء من بعد أي لا يحل لك الأمهات ولا الأخوات ولا البنات فهذا قول آخر .
أي لا يحل لك النساء من بعد من أحللنا إلا ما ملكت يمينك .
وقال مجاهد وسعيد بن جبير وعطاء والحكم قولا آخر .
قالوا لا يحل لك النساء من بعد أي لا يحل لك اليهوديات ولا النصرانيات