يتوهم أن تحريم التبني كتحريم الولادة كما كانت الجاهلية تقول وقوله جل وعز ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له آية 38 .
قال قتادة أي فيما أحل الله له .
قال أبو جعفر وفيه معنى المدح كما قال جل وعز ما على المحسنين من سبيل ثم قال جل وعز سنة الله في الذين خلوا من قبل .
أي لا يؤاخذون بما لم يحرم عليهم