وقال قتادة هو أن تنسب الرجل إلى غير أبيه وأنت ترى أنه أبوه .
وهذا أولاها وأبينها وقوله جل وعز النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم .
روى جابر عن النبي A قال أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم فأيما رجل مات وترك دينا فإلي وإن ترك مالا فلورثته .
وحقيقة معنى الآية والله جل وعز أعلم أن النبي A إذا أمر بشيء أو نهى عنه ثم خالفته النفس كان أمر النبي A ونهيه أولى بالاتباع من الناس