قال أبو مالك يأت بها الله أي يعلمها الله ثم قال جل وعز إن الله لطيف خبير آية 16 .
قال أبو العالية أي لطيف باستخراجها خبير بمكانها وقوله جل وعز ولا تصعر خدك للناس آية 18 .
وقرأ الجحدري ولا تصعر ويقرأ ولا تصاعر .
قال الحسن وقتادة والضحاك في قوله تعالى ولا تصعر الإعراض عن الناس .
قال قتادة لا تتكبر فتعرض .
وقال إبراهيم هو التشدق