وقال قتادة وهو أهون عليه أي هين وهذا قول حسن ومنه الله أكبر أي كبير ومنه قول الشاعر ... لعمرك ما أدري وإني لأوجل ... على أينا تعدو المنية أول ... .
وقول الآخر ... إن الذي سمك السماء بنى لنا ... بيتا دعائمه أعز وأطول ... .
وروى معمر عن قتادة قال في قراءة عبد الله بن مسعود وهو هين عليه