وقوله جل وعز وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه آية 27 .
في معناه ثلاثة أقوال .
في رواية صالح عن ابن عباس وهو أهون عليه وهو أهون على المخلوق لأنه ابتدأ خلقه من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة والإعادة بأن يقول له كن فيكون فذلك أهون على المخلوق .
وقال مجاهد الإعادة أهون عليه من البدأة وكل عليه هين .
والمعنى على هذا وهو أهون عليه عندكم وفيما تعرفون على التمثيل وبعده وله المثل الأعلى