فأنزل الله جل وعز إنك لا تهدي من أحببت .
ونزل فيه ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى .
قال أبو جعفر يجوز أن يكون معنى من أحببت أن تهدي .
ويجوز أن يكون المعنى من أحببت لقرابته .
ثم قال جل وعز ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين آية 56