روى مجاهد عن ابن عباس قال يعني الشرط .
ويروى أن السحرة كانوا اثني عشر ألفا .
وأن موسى بعث والسحر كثير وأعطي الآيات العظام .
كما بعث النبي A والبلاغة أكثر ما كانت فأعطي القرآن ودعوا إلى أن يأتوا بسورة من مثله فعجزوا عن ذلك .
قال قتادة إنه لكبيركم يعني موسى A .
وقوله جل وعز لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف آية 49 .
يروى أنه أول من قطع وصلب .
قالوا لا ضير فيما يلحقنا من عذاب الدنيا مع أملنا للمغفرة