عند قوم فرعون أن الذي يعرفونه ربا لهم في ذلك الوقت هو فرعون وأن الذي يعرفونهم أربابا لآبائهم الأولين ملوك أخر كانوا قبل فرعون .
فزاده موسى في البيان فقال رب المشرق والمغرب وما بينهما إن كنتم تعقلون آية 28 .
فتهدده فرعون قال لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين آية 29 .
فاحتج موسى عليه وعليهم بما يشاهدونه قال أو لو جئتك بشيء مبين آية 30 .
أي ببرهان قاطع واضح يدل على صدقي .
وقوله جل وعز فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين آية 32