و المحيض الحيض .
ولا تقربوهن يعني جماعهن .
فاتوهن يعني جماعهن من حيث امركم الله يعني من قبل الطهر لا من قبل الحيض .
الحرث المزدرع كنى به عن الجماع .
و انى كيف .
وقدموا لانفسهم طاعة الله واتباع امره .
قوله عرضة لايمانهم أي نصبا لها أي انكم تعترضونه في كل شيء فتحلفون به ان تبروا أي ان لا تبروا .
واللغو لا والله بلى والله من غير قصد اليمين وكسب القلوب ما عقدت عليه .
و يؤلون يحلفون ان يعتزلوا نساءهم .
و فاءوا رجعوا الى الجماع .
والقرء الحيض