3305 - حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا المغيرة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة Bه .
Y أن النبي A قال ( الناس تبع لقريش في هذا الشأن مسلمهم تبع لمسلمهم وكافرهم تبع لكافرهم . والناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا تجدون من خير الناس أشد الناس كراهية لهذا الشأن حتى قع فيه ) .
[ ش أخرجه مسلم في الإمارة باب الناس تبع لقريش والخلافة في قريش رقم 1818 . ( تبع لقريش ) أي هم المقدمون في الإمارة وعلى الناس أن يطيعوهم في ذلك . ( حتى يقع فيه ) أي يتولاه عن رغبة وحرص فتزول عنه الخيرية . أو المراد أنه إذا ولي الأمر وهو لا يطمع فيه وجب عليه أن يقوم بحقه قيام الراغب فيه دون إهمال أو تقصير ]