6416 - حدثنا عبد الله بن محمد الجعفي حدثنا هشام بن يوسف أخبرنا معمر عن الزهري عن أبي إدريس عن عبادة بن الصامت Bه قال .
Y بايعت رسول الله A في رهط فقال ( أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فأخذ به في الدنيا فهو كفارة له وطهور ومن ستره الله فذلك إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له ) .
قال أبو عبد الله إذا تاب السارق بعدما قطعت يده قبلت شهادته وكل محدود كذلك إذا تاب قبلت شهادته .
[ ر 18 ] .
[ ش ( فأخذ به ) عوقب بسببه . ( كفارة له وطهور ) محو للذنب وتطهير للنفس من إثمه ] .
بسم الله الرحمن الرحيم