قال وكان شريح يورث الأسير في أيدي العدو ويقول هو أحوج إليه .
وقال عمر بن عبد العزيز أجز وصية الأسير وعتاقه وما صنع في ماله ما لم يتغير عن دينه فإنما هو ماله يصنع فيه ما يشاء .
[ ش ( أجز . . ) من الإجازة أي احكم بجوازها وصحتها ]