وقال النبي A ( أفضل الكلام أربع سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ) .
قال أبو سفيان كتب النبي A إلى هرقل ( تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ) .
[ ر 7 ] .
وقال مجاهد { كلمة التقوى } / الفتح 26 / لا إله إلا الله .
[ ش ( فهو على نيته ) فإن قصد بالكلام ما هو كلام عرفا لا يحنث بما ذكر وإن قصد الأعم يحنث بها . ( أفضل . . ) أخرجه مسلم بلفظ ( أحب الكلام . . ) في الآداب باب كراهة التسمية بالأسماء القبيحة . . رقم 2137 . وغرض البخاري من إيراده أن الأذكار ونحوها كلام وكلمة فيحنث بها . وأراد بإيراد الحديث الثاني والآية بيان أن لفظ الكلمة يطلق على الكلام هكذا ذكر الفتح والعيني والذي يظهر لي أن مراده بيان أن قراءة القرآن كلام فإذا حلف أن لا يتكلم وقصد بالكلام العموم ثم قرأ القرآن حنث ]