و" باري آكسفورد " و" أنتونؤ مك غرو " وكذلك تعاريف الدكتور آيت قنبري ومحمد رضا سيد نوراني والسيد عبد القيوم سجادي وحسين بشيرية وعادل عبد الحميد علي وعلي عبد الهادي بوطالب وعباس علي عميد زنجاني . إنه يرى بأن هذه التعاريف المختلفة تفيدنا في كل النقاط المثارة فيها وتساعدنا للتعرف بشكل أفضل عن العولمة كي نواجهها بيقظة ووعي ، كما معرفة أساس موضوع العولمة وإزالة الغموض عن مفاهيمها يرفع من مستوى قدراتنا في النقد والتحليل الصحيح بل وحتى إجراء التعديلات على محصلة العولمة . ثم يبحث العلاقة بين " العولمة " و" التغريب " وتتبع وجهات نظر أتباع الديمقراطية الليبرالية الغربية والمنهزمين أمام الثقافة الأميركية الذين القائمة على أساس أن " العولمة " و" التغريب والأمركة " هو شيء واحد ، عبر مع تقييم آراء شخصيات مثل " فرانسيس فوكوياما " و" مايكل دويل " و" إيمانويل فالراشتاين " مع ذكر التحذيرات التي أطلقها بعض العلماء وانتقادهم لمسألة تزامن وتطابق العولمة مع التغريب . ولقد أفرد المقال حيزاً لكلمات وإيضاحات أشخاص مثل " لايبز " و" جان اسبوزيتو " و" كنت ان والتز " و" محمد عابد الجابر " و" علي عبد الهادي بوطالب " و" عبد الحميد علي " و" الدكتور علي بيكدلي " بشأن أخطار وأضرار العولمة الأميركية . في