بناتي، أُصيبت فيّ ([257]). فأجاب عنه بعض الأئمة ـ بفرض ثبوته ([258]) ـ بأنّ ذلك كان متقدّماً، ثمّ وهب الله لفاطمة من الأحوال السنية والكمالات العلية مالم يطاولها فيه أحد من نساء هذه الأُمة مطلقاً. على أنّ البزّار روى عن عائشة أنّها قالت: