بينهما نسباً وسبباً مع وحدة الموطن والمقام([11]). وأما آثاره العلمية ومؤلفاته فقد ذكرها([12]) الأستاذ وذكر أبوابها وفصولها وتاريخ تأليفها ونوجزها فيما يأتي: 1 - رسالة في الإيمان والإسلام والكفر، فرغ منها في شهر رمضان عام 1126 هـ . 2 ـ رسالة في مولد النبي والأئمة صلوات الله عليهم ووفياتهم، فرغ منها في شهر شوال عام 1126 هـ . 3 ـ رسالة في الزيارات، فرغ منها في أواخر رمضان عام 1140 هـ . 4 ـ رسالة في تفسير قوله تعالى: «وإذا ابتلي إبراهيم ربُّـه بكلمات»، بلا تاريخ . 5 ـ شرح المفاتيح للفيض الكاشاني، لم يره، بلا تاريخ. 6 ـ رسالة في صوم يوم عاشورا، لم يقف عليها الأستاذ. هذا ما ذكره الأستاذ في رسالته، ولكن آية الله السيّد محمد باقر الطباطبائي المعروف بالسلطاني ـ وهو من المدرسين الكبار بقم ومن نفس الأسرة وكبيرها في الوقت الحاضر([13]) ويتلاقى نسبه كما حدثني هو مع السيّد الأستاذ في السيّد جواد الجد الثالث للأستاذ ـ قد طبع بالأفست مجموعة من رسائل جده عام 1364 هـ وسمّاه بـ(مجمع الفوائد)، فيها