عموم المسلمين. وفي الوقت الذي نقدّم شكرنا وتقديرنا للمحقّق الكريم الذي تحمّل عبء هذه المسؤولية، وقدّم ما في وسعه في هذا الاتّجاه، فإنّنا ندعو كافة الأطراف إلى تبنّي هذا السبيل لأجل تصعيد الوحدة التي أمر الله تعالى بها، وتعزيز الأُخوّة والوداد بين المسلمين جميعاً كما أمر به رسوله الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته وأصحابه، والله ولي التوفيق. مركز التحقيقات والدراسات العلميّة التابع للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية