المستضعفة بلغة الرفض للاستكبار والظلم والجور، وأن أميركا وحلفاءها سيدفعون ثمن غبائهم وحماقاتهم غالياً عندما يصطدمون بإرادة هذه الشعوب الثائرة التي لا ترى نهجاً غير نهج رائدها الخالد الإمام الحسين(عليه السلام) ; الذي رسم لها طريق العزّة والكرامة والحرية في كلمته الخالدة: »اني لا أرى الموت إلاّ سعادة والحياة مع الظالمين إلاّ برما« والعاقبة للمتقين والحمد لله رب العالمين.