خامساً: التركيز على مفهوم الولاية بين المسلمين، فهو مفهوم ثابت اوجبه الإسلام. فحق على المسلم نصرة أخيه، مع إرجاء المعتقدات إلى يوم القيامة بحيث لا تكون سبباً للعداء والتقاطع في دار الدنيا. سادساً: فتح باب التخصص في الاجتهاد. سابعاً: تشكيل مجلس اجتهادي أو فقهي لكل مذهب، ثم ربط المجالس بمجلس أعلى يكون بمثابة المرجعية العلمية والفقهية لكل المسلمين. ثامناً: تأسيس جامعات تدرس فيها عقائد وأفكار وفقه جميع المذاهب، وبذلك يكون التقريب أقرب للواقع. تاسعاً: تشكيل مؤسسة موحدة للمبلغين والدعاة والآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر تضم اتباع جميع المذاهب، وهذا من شأنه ان يساهم في وحدة البرامج والخطط، ويقلل من الخلافات، ويخفف من حدة التعصب والتشنج، ويشبع لغة الحوار واحترام الرأي الآخر، والعمل من أجل المصلحة الإسلامية العليا. عاشراً: عقد مؤتمرات للتقريب في جميع أنحاء العالم الإسلامي تعقد على مدار السنة.