[1] - المائدة: 3. [2] - آل عمران : 100 – 102. [3] - البقرة: 143. [4] - الأنفال: 24 - 25. [5] - المحبة الأمريكية FORTIUNE MAGAZIN. [6] - د. إسماعيل صبري عبد الله، العرب والعولمة: 364. [7] - العرب والعولمة، 362. [8] - العرب والعولمة: 364. [9] - د. أنطوان زحلان: 83. [10] - د. أنطوان زحلان: 85. [11] - د. أنطوان زحلان: 92. [12] - د. أنطوان زحلان: 84. [13] - الصف: 8. [14] - إحياء عموم الدين: 2/ 306. [15] - الأحزاب: 72. [16] - النساء: 59. [17] - الأنفال: 46. [18] - الأنفال: 38. [19] - الأعراف: 157. [20] - آل عمران: 104 - 105. [21] - المنافقون: 8. [22] - من ديباجة ميثاق الأمم المتحدة. [23] - الإسلام والمسيحية: اليكسى جورافسكي – ترجمة د. خلف محمد الجراد – نوفمبر 96 . [24] ([25]) موسوعة المورد، منير البعلبكي، المجلد السابع، ص 44، ط1، بيروت 1988. ([26]) حركة الحداثة في الشعر العربي المعاصر د. كمال خيربك، دار الفكر بيروت، ط2، 1406 هـ / 1986م، ص 23. ([27]) انظر: مقدمة الشعر العربي، ادونيس، دار العودة، ط4، بيروت 1983، الفصل الخامس (آفاق المستقبل) ص 99/ وما بعدها. ([28]) نفس المصدر، ص 100. ([29]) نفس المصدر، ص101. ([30]) أزمة القصيدة العربية / مشروع تساؤل، الدكتور عبدالعزيز المقالح، دار الآداب، ط1، بيروت 1985، ص15. ([31]) كتاب (مصارعة الفلاسفة) محمد بن عبدالكريم الشهرستاني، مطبوع في مقدمة كتاب (مصارع المصارع) لنصير الدين الطوسي، منشورات مكتبة آية الله المرعشي النجفي، قم 1405هـ. ([32]) تحولات الفكر والسياسة في الشرق العربي (1930 ـ 1970) د. محمد جابر الأنصاري، عالم المعرفة، الكويت 1980م. ([33]) انظر: مقدمة فكرية لحركة المشروطة، دكتر علي اكبر ولايتي، منشورات المستشارية الثقافة الايرانية ـ دمشق. ([34]) مجلة مجمع الفقه الاسلامي، دورة 11/ العدد 11/ ج3/ ص530. [35] ـ نقلاً عن: Matin Albrow, The Global Age, Polity Press, 1996, p. 75. [36] ـ مالكوم واترز، العولمة، اسماعيل مرداني كيوي وسياوش مريدي، طهران، مؤسسة الادارة الصناعية 2000م، ص22. [37] ـ راجع: PHist&Gthompson,GlobalizationinQuestion,Cambridge,PolityPress,1996;K.Ohmate,TheBorderless World, London, Collins, 1990. [38]- See R.D.Lipschutz one World or Many? Bulletin of Peace Proposals, 22:2, 1991,pp.189-198; Andreew Hurrell &N. Gaire (eds), Ineguality, Globalization &Workd Politics, Oxford,O.U.P.,1999. [39] ـ راجع، العولمة، م. س، ص12. - [40] See Barry Buran, People, States & Fear: The National Sesurity Problem in International Relation, Harvester, Wheat Sheaf, 1983, Chap,1. - [41] See Robert Mandel, The Changing Face of National Security: A Conceptual Analysis, Green Wood Press, 1994 - [42]Ibid., PP. 26-7. - [43]Scott W.Thompson & K. Jensen (eds), Approaches topeace: An Intellectual Map, U.S, Washington D.C,Intitutute of peace, 1991. [44] ـ نقلاً عن ألفين توفلر، تغير ماهية القوة، شاهرخ بهار وحسن نوراني بيدخت، طهران، مركز ترجمة ونشر الكتب، 1991م، ص43. [45] ـ راجع، اصغر افتخاري، الامن القوي، المداخل والآثار، فصلية "مطالعات راهبردي" صيف 1998، العدد التجريبي الثاني. [46] ـ ربيغنيو بريجنسكي، بحثاً عن الامن القومي، ابراهيم خليلي، طهران، سفير، 1990، ص3. - [47]R.J.Barnet, “Challenging the myth of National Security, New York Times Magazine,April 1979, P. 25. - [48]E.Kolodzieij, “Renaissance in Secunity Studies”, International Studies Quarterly, 3Dec., 1992. [49] ـ راجع روبرت مندل، الوجه المتغير للامن القومي طهران، مركز "مطالعات راهبردي" 2000، صص18 ـ 25، علي اصغر كاظمي، السلسلة التنازعية في السياسة والعلاقات الدولية، طهران، قومس، 1991م، صص6 ـ 115، هوشنك عامري، اسس العلاقات الدولية، طهران، آكاه 1991، ص ص 8 ـ 117. - [50]See Mark Sommer, "Steptowards an Ecology of Peace" in Peace & Conflict Studies Program, University of California, 1989; Johan Galtung, The True Worlds: A Transnational Perspective, New York, Free Press, 1980,esp, pp. 88-94. انظر كذلك، اصغر افتخاري "مجال اللاأمن" فصلية "مطالعات راهبردي" ربيع 1999، العدد 3، صص19 ـ 56. [51] ـ نقلاً عن: فرهنك رجائي، ظاهرة العولمة، واقع الانسانية وحضارة الاتصالات، عبد الحسين آذرنك، طهران، آكه، 2001م، ص68. - [52]See Georgia Warnke, Justice &Interpratation, Polity Press, 1992, P. 158. - [53]See Frances Caincross, The Death of Distance, Boston, Harvard Business, School Press 1997. [54] ـ كارل ماركس، البيان بعد 150سنة، حسن مرتضوي، طهران، آكه، 2000م،نقلاً ظاهرة العولمة، م.س،ص63. [55] ـ راجع مجتبى اميري، نظرية صراع الحضارات، هانتنغتون ومنتقدوه، طهران، مكتب الدراسات السياسية الدولية، 1995، صص18ـ44. [56] ـ م.س. [57] ـ صاموئيل هنانتنغتون، صراع الحضارات واعادة بناء النظام العالمي، محمد علي حميد رفيعي، طهران، مكتب الابحاث الثقافية، 1999، الفصل الاول. [58] ـ نقلاً عن" نظرية صراع الحضارات، السابق، ص485. [59] ـ م. س، ص115. [60] نقلاً عن "كزارش كفت وكو" الشهرية الخبرية العلمية الثقافية السنة 2، العدد26، حزيران 2002، ص14. [61] م. س. ص18. [62] م. س، ص19. [63] ـ لجنة تدوين استراتيجية الامن القومي الامريكي، استراتيجية الامن القومي الامريكي في القرن الحادي والعشرين، جلال دهمشكي وآخرون، طهران، مؤسسة (ابرار) الثقافية للدراسات الدولية، طهران، 2001، ص49. [64] ـ م.س،ص64. [65] ـ هنري كيسنجر، الدبلوماسية الامريكية في القرن21، ابو القاسم راه جمني، طهران، مؤسسة (ابرار) الثقافية للدراسات الدولية، طهران، 2002، ص226. [66] ـ م.س، صص51 ـ 417. [67] ـ انظر، علاقات ايران وامريكا، اسد الله خليلي، طهران، مؤسسة (ابرار)، طهران، 2002م. [68] ـ راجع، خالصة ابحاث العالم، طهران، مؤسسة (ابرار) ج1، 2002م، صص5 ـ 23. [69] ـ م.س، ص34. - [70]See John Ikenberry, “U.S.Grant Swategy in Terror Age”, Survival, Vol 43, No4, Winter 2001,pp. 19-34. [71] ـ راجع، قسم دراسات رئاسة الجمهورية ، السياسات الامريكية في الشرق الاوسط 2001 ـ 2005، مجموعة مترجمين، طهران، مؤسسة (ابرار)، 2002م. [72] ـ سامي حجار، امريكا في الخليج الفارسي، التحديات والآفاق، ابو القاسم راه جمني، مؤسسة (ابرار) طهران، 2002، ص16. - [73]Richard Ulman, "Redefing Security", International Security, VO 18, No 1, (Summer) 1983,PP. 129-53. - [74]peter J.Katzenstein (edi), The Culture of National Security: Norms & Identity in World Politics, New York, Colubia U.P, 1996, P.2. - [75]Ibid, P.33. [76] - راجع، محمد غيب ابو عجوه، المجتمع الاسلامي، دعائمه وآدابه في ضوء القرآن الكريم، القاهرة، مدبولي، 1999. [77] - راجع بهذا الخصوص، محمد عابد الجابري، الحركات الاسلامية المعاصرة في الوطن العربي، بيروت، مركز دراسات الوحدة العربية، 1987؛ حسن الزين، الاسلام والفكر السياسي المعاصر، بيروت، دار الفكر الحديث، 1997. - [78]See Mohammad Ayob, “state Making, state Breaking& state Failure” in chester A. crocker , & F.O. Hampson, Managing Global chaos, washington D.C., U.S. Institute of peace press, 1996, PP. 37-50. [79] - للاطلاع على آراء غار راجع: اصغر افتخاري (تحقيق) العنف والمجتمع، طهران، سفير، 2000، صص 95 ـ 153، كذلك: تد روبرت غار، لماذا ينتفض الناس؟، علي مرشدي زاد، طهران، مركز “مطالعات راهبردي، 1988. - [80]See: Managign Golbal chaos, Op. Cit, PP. 69-92& 98-110. [81] - راجع، جون ب. تومبسون، وسائل الاعلام والحداثة، النظرية الاجتماعية الاعلامية، مسعود اوحدي، طهران، سروش، 2001، الفصول 5 إلى 8. [82] - ناصر قباد زاده، قراءة باثولوجية لفصام النظام عن الشعب في العقد الثاني من الثورة، طهران، مركز البحوث الاستراتيجية في رئاسة الجمهورية، نشر فرهنگ گفتمان، 2002م، صص 188 ـ 189. [83] - م.س، ص 189 ـ 191. [84] - اوردت المعنى الدقيق لهذا المفهوم في المقال: اصغر افتخاري “السلطة السياسية، الحقل العام والجمهورية الاسلامية” فصلية “مطالعات راهبردي” شتاء 1999، العدد2، صص 31 ـ 68. [85] - اوردت تفاصيل آراء هذه الشخصيات في اطار عدة مناحي اصلية لمفهوم الحكومة في: اصغر افتخاري “ثقافة الامن العالمي ” في آر.دي. مگ كين لاي وآر. ليتل “الامن العالمي، التوجهات والنظريات ” طهران، مركز “مطالعات راهبردي ” 2001م، صص 3 ـ 41. [86] - العولمة، م.س، صص 6 ـ 215. [87] - م.س، ص 184. * جدير بالذكر أن قراءة فرهنك رجائي لحادثة رحيل الإمام الخميني (رض) غير مطابقة للواقع، ويبدو أن المؤلف لم يوفق في إدراك الأسس العلمية التي أكد عليها الإمام الراحل لإحياء الوحدة الإسلامية. ولكن ضمن حدود التأكيد على مكانة الإعلام في هذا الإبداع التأسيسي يبدو تقييمه صائباً. [88] - راجع: ظاهرة العولمة، م.س، صص 9 ـ 38. [89] - نقلاً عن: شهيندخت خوارزمي “ايران وثورة الاتصالات الرقمية” السنة 113، العدد4، شتاء 2003، صص 4 ـ 43. - [90]B. Kingsbury, “Sovereignty& Ineguality”, ina Ineguality, Golbalization& World Politics, Oxford, O.U.P. 1999, PP. 66-94. - [91]See Andrew Hurrell, “Inequality& Sovereignty, in Andrew Hurrell (edi), Ineguatity, Globalizatuion& World Politics, Op. Cit. - [92]See T.Skelton& T.Allen (eds), Culture& Global change, London& New York, Routledge, 1999. - [93]David Held, Democracy& The Global Onder, Polity Press, 1995, Chp.4. [94] - كامران نرجه، اسواق البلاد الاسلامية، طهران، مؤسسة الدراسات والابحاث التجاي، ج1، 2001م، ص ح. [95] - جيمز بتراس واستيف ويفكس “الاساطير والحقائق: السوق الحرة في امريكا الللاتينية” في: احمد سيف (اعداد وترجمة) عولمة الفقر والبؤس: استراتيجية التعديل البنيوي في العمل، طهران، آگه، 2001م، ص ص 6 ـ 24. [96] - للاطلاع على شواهد تجربية في هذا المضمار راجع م.س، ص ص 26 ـ 48. [97] - م.س، ص 47. [98] - للمثال، يمكن الاشارة إلى تصريحات مفكرين لامعين نظير انطوني غيدنز الذي اعتبر ان الكتاب الاخير لكاستلز سيكون مصدراً رئيسياً في السنوات الآتية. بالرغم من الحجم الضخم لهذا الكتاب، لكنه ترجم لحد الآن إلى ما يزيد على عشر لغات حية في العالم، وبهذا تحول إلى كتاب يرمز لعصر جديد. للتعرف على اهمية الكتاب بشكل أوسع راجع مقدمة السيد پايا في مستهل المجلد الاول من الترجمة الفارسية (صص 15 ـ 26). [99] - مانوئيل كاستلز، عصر المعلومات، ظهور المجتمع الشبكي، احد عليقليان وافشين خاكبا (ترجمة) وعلي پايا (كبير المراجعين) طهران، طرح نو، ج1، 2001م، ص 15. [100] - جف هينس (تحقيق)، دين العولمة والثقافة السياسية في القرن العشرين، داود كياني، طهران، مركز “مطالعات راهبردي ” 2002م، ص 63. [101] - انظر، بيتر برغر وآخرون، افول العلمانية، افشار اميري، طهران، پنگان، 2001م. [102] - مانوئيل كاستلز، عصر المعلومات: سلطة الهوية، حسن چاووشيان، طهران، طرح نو، 2001م، ص17. [103] - كارل كيسين وآخرون، حرب امريكا والعراق، مجموعة مترجمين، طهران، مؤسسة (ابرار) 2002م، صص 6 ـ 75. [104] - عبد الله العروي، الاسلام والحداثة، امير رضائي، طهران، قصيده سرا، 2002م، ص128. [105] - م.س، ص 127. - [106]See Bassam Tibi, Religious Fundemetalism& Ethnicity in the Crisis of the Nation – State in the Middle East,. Berkely, University of California, 1992. [107] - مانوئيل كاستلز، عصر المعلومات، سلطة الهوية، م.س، ص 87. * Information Society Index. [108] - شهيندخت خوارزمي، ايران والثورة الرقمية، رساند، السنة 13، العدد4، شتاء 2003، صص 36 ـ 47. [109] - جدير بالذكر ان بلداناً كالامارات تعد استثناء، فلقد حقق هذا البلد خلال الاعوام الاخيرة تنمية بنسبة 20% في هذا المجال، وهو معدل مرتفع جداً خوله احتلال موقعه في صدر البلدان النامية. [110] - انظر، عبد الله احمد نعيم، التفكير الديني الجديد وحقوق الانسان، حسن علي نوريها، طهران، نشر فرهنگ وانديشه، 2002م، صص 54 ـ 317. [111] - نقلاً عن، ظاهرة العولمة، واقع الانسانية وحضارة المعلومات، م.س، ص147. [112]- Alborw.. [113]- Global Communications Industry.. [114]- Virtual Communications.. [115]- Instantaneous Communications.. [116]- Space Less.. [117]- Cohen and Kennedy.. [118]- Many Globalizations.. [119]- Held etal.. [120]- Single Space.. [121]- Segell.. [122]- Reverse Globalizations process.. [123]- Inclusiv.. [124]- Exclusiv. من يريد الشيء حصراً لنفسه، ولا يجيز للأعضاء الجدد الإنضمام إليهم بسهولة. [125]- Inclusivism.. [126]- Exclusivism.. [127]- Total Globalization.. [128]- Many Globalization.. [129]- Berger and Huntington.. [130]- de Sousa Santos.. [131]- Patomaki.. [132]- Beginnings of the End of Western Dominance.. [133]- Friedrich Nietzsche.. [134]- Facques Detrrida.. [135]- Johan Galtung.. [136]- Bhaskar.. [137]- A Parallel Globalization of Terror: 9-11, Security and Globalization.. [138]- Post- Cold War.. [139]- Bauman.. [140]- Birch.. [141]- Consequences of Modernity.. [142]- An Enlargement of Modernity.. [143]- Exclusivism.. [144]- Inclusivism.. [145]- Exceptionlism.. [146]- Abu Rabi. [147]- Lerner.. [148]- Mead.. [149]- Hans Joas.. [150]- Total War.. [151]- Tilly.. [152]- Americanization.. [153]- Tribalizatio.. [154]- Amin.. [155]- Lowy.. [156]- Sayyid.. [157]- Stam.. [158]- Dussel.. [159]- Mazrui.. [160]- Hall.. [161]- Ameli.. [162]- Mc Lennan. [163]- Islamophbia.. [164]- Haliday.. [165]- Merali and Shadjareh.. [166]- Islamic Human Rights Commission- www.ihrc.org. [167]- Core.. [168]- Skinner.. [169]- Werbner.. [170]- Bodi.. [171]- Rappetti, I, and Tape.. [172]- Self- Handled Process.. [173]- Prjective Process. [174]- Particularism.. [175]- Universalism.. [176]- Reverse Process.. [177]- De- Secularization.. [178]- Globalization and its Discontets in International.. [179]- Limiage.. [180]- Li.. [181]- Norris.. [182]- Fox.. [183]- Kellner.. [184]- Mellon.. [185]- The Earth in Balance.. [186]- Huntington.. [187]- Benjamin Marber.. [188]- Francis Fukuyama.. [189]- Global Mono-centrism.. [190]- World Periphery.. [191]- New World Reference.. [192]- Richard W. Bulliet.. [193]- Ranell.. [194]- Luther.. [195]- Religious Authority.. [196]- Chaves.. [197]- Symbolic Violence.. [198]- Jenkins.. [199]- Leg-culture.. [200]- Fizpatrick.. [201]- Scokpol.. [202]- Dunn.. [203]- Aguila.. [204]- Eckstein.. [205]- Marxist Theory.. [206]- Defronzo.. [207]- System Theory.. [208]- Reproduction Theory.. [209]- Strcture Theory.. [210]- Religious Revolution Theory.. [211]- Stauth.. [212]- Jabbari and Olson.. [213]- Razavi.. [214]- Keddie.. [215]- Kamraava.. [216]- Hiro.. [217]- Behnam.. [218]- Amuzegar.. [219]- Esfandiari.. [220]- Rinehart.. [221]- Antagonist.. [222]- York.. [223]- Webb.. [224]- Malcolm.. [225]- Boggs.. [226]- McLaughlin and Davidson.. [227]- Roes and Raymond.. [228]- Starndsbherg.. [229]- Mthieu Kerekou.. [230]- Roy.. [231]- Pidcock.. [232]- Karim.. [233]- Atrocity.. [234]- Obrien.. [235]- Hybrid.. [236]- Undetermined.. [237] ـ على سبيل المثال صرح الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون في كلمته بمناسبة العام الميلادي الجديد لعام 2001 بضرورة العودة إلى الدين، فيما سجل كتاب استيفن كارتر الذي تناول بالبحث ضرورة العودة إلى الدين وطي المسيرة المعاكسة للعلمنة أعلى رقم في مبيعات للكتب في العام ذاته. [238]- Global Community of Believers.. [239]- Ssingle Space.. [240]- De-Globalization Process.. [241]- Particularization.. [242]- Theory of Mass Cukture.. [243]- Passive Audience.. [244]- Active Audience.. [245]- Power.. [246]- Legitimacy.. [247]- Might is Right.. [248]- Social Differentiation.. [249]- Justice for All.. [250]- Moorhead.. [251] ـ عماد أفروغ ؛ المكان وغياب المساواة الإجتماعية. طهران: مركز نشر جامعة إعداد المدرسين، 1998، ص 60-69. [252] ـ عماد أفروغ؛ نهضة أخرى. طهران: كتاب "آشنا وفرهنكسراي تفكر"، 2002، ص ص 202-203. [253] ـ مالكوم واترز ؛ العولمة، ترجمه للفارسية إسماعيل كيوي وسياوش مريدي. طهران: منظمة الإدارة الصناعية، 2000، ص 12. [254] ـ المصدر السابق، ص 66. [255]- Leslie Sklair. Sociology of the Globl Systern. London: Harvester, 1991: pp. 2-3. [256]- Ibid., p. 3. [257]- Ibid, pp. 6-7. [258]- Manauel Castells. Information City Cambridge: Blackwell, 1993. [259] ـ واترز، المصدر السابق، ص 137. [260] ـ المصدر السابق، ص ص 69-71. [261] ـ المصدر السابق، ص ص 144-145. [262]- Sklair, op,cit., p. 29. [263]- Ibid., p. 29. [264] ـ عماد أفروغ، آفاق نظرية على التحليل الطبقي والتنمية، الطبعة الثانية، الثقافة والمعرفة، 2001، ص 79-84. [265]- Op,cit., p. 31. [266] ـ عماد أفروغ، المصدر السابق، ص ص 86-96. [267]- Op.cit., p. 34. [268]- Ibid., p. 35. [269] ـ بول سوئيزي، العولمة، بأي هدف ؟ ترجمه للفارسية:ناصر زرافشان، طهران:آكاه للنشر 2001، ص 7. [270] ـ المصدر السابق، ص 8. [271] ـ هاري مكداف، "العولمة، بأي هدف ؟"، المصدر السابق، ص 94. [272] ـ سمير أمين، "الإمبريالية والعولمة"، السابق، ص ص 12-21. [273] ـ مكداف، السابق، ص 84. [274] ـ واترز، السابق، ص 115. [275] ـ مكداف، السابق، ص 86. [276] ـ واترز، السابق، ص ص 103-104. [277] ـ مكداف، السابق، ص 71. [278] ـ جف هينس. الدين، العولمة والثقافة السياسية في العالم الثالث، طهران: أكاديمية الدراسات الستراتيجية، 2002، ص 387. [279] ـ السابق، ص 387. [280] ـ السابق، ص 388. [281] ـ السابق، ص 389. [282] ـ السابق، ص 390. [283] ـ السابق، ص 389. [284] ـ واترز، ص 62. [285] ـ السابق، ص 186. [286]- The Clash of Civilization And The Remaking of World Order Samuel P.Huntington p.185 [287]- Marxism and the National Question, Sect 6 [288]- اقتباس 17. Edward Said "Culture and Imperialism" p. [289]- The Final Secret of Prearl Harbor; Rean Admiral Robert A.Theobalol [290]- Foreign Affairs "How America Does It? "Josef Joffe [291]- Richard Nixon (Seize the Moment) p.14 [292] - المصدر نفسه صفحة 300: [293] - الاستشراق: ادوارد سعيد. [294] - الروم 20. [295] - المائدة / 48 . [296] - هود/ 118 . [297] - النحل/ 26 . [298] ـ (من عرف نفسه فقد عرف ربه) الإمام علي بن أبي طالب "عليه السلام".