@ 2 @ $ سنة تسع وثمانين وخمسمائة $ .
وفيها سار الملك العادل إلى بلاد الجزيرة بعد وفاة أخيه صلاح الدين من خوفه عليها .
وبقي سيف الإسلام على حاله باليمن .
وفيها كان إنذار تفاقم أمر المماليك الصلاحية واتفاقهم وسعادتهم