[ 15 ] للترقيم بطبيعتها، وجعلنا الارقام بين معقوفين. 4 - تركنا الارجاع في الهوامش حينما يتكرر الحديث اعتمادا على الفهرسة التي سنلحقها بالكتاب إن شاء الله. ومن خلال الفهرسة يمكن تجميع مصادر الحديث الواحد في الكتاب. 5 - كل ما بين معقوفين إنما هو من المصادر التي اعتمدها المؤلف، سوى بعض الموارد كاضافة عنوان " خطبة الكتاب " والعناوين الفرعية في مقتل أبي مخنف وقد جعلناها بين معقوفين، وأشرنا إليها في الهامش. 6 - عرضنا الايات القرانية على القران وصححناها دون الاشارة إلى ذلك في الهامش. 7 - بناء على ما ذكره المؤلف في مقدمته من أدلة علئ إلحاق الال بالنبي الكريم بالتصلية، فاننا عمدنا إلى التصلية على الال في كل مواضع الكتاب، سواء كان المؤلف ألحقهم بالتصلية أو لم يلحقهم. 8 - أكثر المؤلف النقل عن " المناقب " حيث يقول: " وفي المناقب " مثلا، ولم نجد ما أخرجه في كتاب واحد، فعمدنا إلى تخريجه من امهات المصادر حيث وجد، كما نقل عن كتب مخطوطة حصلنا على بعضها وخرجنا ما في البعض الاخر من المصادر المتوفرة لدينا. 9 - ومما يؤسف له اننا باشرنا العمل ولم نحصل على نسخة مخطوطة للينابيع، وقد لا يكون الامر ذا أهمية قصوى ؟ لان الكتاب الف في زمن الطباعة. وقد اعتمدنا نسخة استنبول ل لمطبوعة سنة 1302 ه، ويبدو أنها الطبعة الاولى، وقابلناها مع النسخة الحجرية المطبوعة في مشهد سنة (1308) ورمزنا لها ب " ن "، ونسخة دار الكتب العراقية ورمزنا لها ب " أ "، وكانت الاختلافات قليلة ؟ لان الظاهر أن النسخ جميعا مستنسخة عن طبعة استنبول. ________________________________________