رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا أتقبلون صبيانكم فقالوا نعم قالوا والله ما نقبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أملك إن كان الله نزع منكم الرحمة رواه البخاري ومسلم من طرق بألفاظ الخامس عن أنس رضي الله عنه قال أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنه إبراهيم فقبله وشمه السادس عن البراء بن عازب قال دخلت مع أبي بكر يعني الصديق رضي الله عنه أول ما قدم المدينة فإذا عائشة ابنته رضي الله عنها مضطجعة قد أصابتها حمى فأتاها أبو بكر فقال كيف أنت يا بنية وقبل خدها رواه أبو داود السابع عن صفوان بن عسال رضي الله عنه قال قال يهودي لصاحبه اذهب بنا إلى هذا النبي فأتيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألاه عن تسع آيات بينات وذكر الحديث إلى قوله فقبلوا يده ورجله وقالوا نشهد أنك نبي رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه بأسانيد صحيحة الثامن عن عائشة في حديث وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت دخل أبو بكر رضي الله عنه فكشف عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أكب عليه فقبله ثم بكى رواه البخاري التاسع عن عائشة قالت قدم زيد بن حارثة المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي فأتاه فقرع الباب فقام إليه النبي صلى الله عليه وسلم يجر ثوبه فاعتنقه وقبله رواه الترمذي وقال حديث حسن العاشر حديث أنس السابق في المسألة الأولى الرجل يلقى أخاه أو صديقه أينحني له قال لا الخ وعن إياس بن دغفل قال رأيت أبا مدرة قبل خد الحسن بن علي رضي الله عنهما رواه أبو داود بإسناد صحيح وعن ابن عمر أنه كان يقبل ابنه سالما