إلى جوفه ودماغه ( أو ابتلع حصاة ) ونحوها مما لايأكله الإنسان أو يعافه أو يستقذره ونظمه ابن الشحنة فقال ومستقذر مع مأكول مثلنا ففي أكله التكفير يلغى ويهجر ( أو لم ينو في رمضان كله صوما ولا فطرا ) مع الإمساك لشبهة خلاف زفر ( أو أصبح غير ناو للصوم فأكل عمدا ) ولو بعد النية قبل الزوال لشبهة خلاف الشافعي ومفاده أن الصوم بمطلق النية كذلك ( أو دخل حلقه مطر أو ثلج ) بنفسه لإمكان التحرز عنه بضم فمه بخلاف نحو الغبار والقطرتين من دموعه أو عرقه وأما في الأكثر