وقدم فيه الإسلام مع أنه الإيمان لأنه منبىء عن الانقياد فكأنه دعاء في حال الحياة بالإيمان والانقياد وأما في حال الوفاة فالانقياد وهو العمل غير موجود ( ويسلم ) بلا دعاء ( بعد الرابعة ) تسليمتين ناويا الميت مع القوم ويسر الكل إلا التكبير .
زيلعي وغيره .
لكن في البدائع العمل في زماننا على الجهر بالتسليم .
وفي جواهر الفتاوى يجهر بواحدة ( ولا قراءة ولا تشهد فيها ) وعين الشافعي الفاتحة في الأولى .
وعندنا تجوز بنية الدعاء