فلا بأس بالدعاء بحبسه وصرفه حيث ينفع وإن سقوا قبل خروجهم ندب أن يخرجوا شكرا لله تعالى .
$ باب صلاة الخوف $ من إضافة الشيء لشرطه ( هي جائزة بعده عليه الصلاة والسلام عندهما ) أي عند أبي حنيفة ومحمد رحمهما الله تعالى خلافا للثاني ( بشرط حضور عدو ) يقينا فلو صلوا على ظنه فبان خلافه أعادوا