ولا يجوز تركها لعالم صار مرجعا في الفتاوى ( بخلاف باقي السنن ) فله تركها لحاجة الناس إلى فتواه ( ويخشى الكفر على منكرها وتقضى ) إذا فاتت معه بخلاف الباقي .
( ولو صلى ركعتين تطوعا مع ظن أن الفجر لم يطلع فإذا هو طالع ) أو صلى أربعا فوقع ركعتان بعد طلوعه ( لا تجزيه عن ركعتيها على الأصح ) تجنيس .
لأن السنة ما واظب عليه الرسول بتحريمة مبتدأة .
( وتكره الزيادة على أربع في نفل النهار وعلى ثمان ليلا بتسليمة )