فإنه يورث العمى ثم يغسله وإلا فيستاك الشيطان به ولا يزاد على الشبر وإلا فالشيطان يركب عليه ولا يضعه بل ينصبه وإلا فخطر الجنون .
قهستاني ويكره بمؤذ ويحرم بذي سم .
ومن منافعه أنه شفاء لم دون الموت ومذكر للشهادة عنده .
وعند فقده أو فقد أسنانه تقوم الخرقة الخشنة أو الأصبع مقامه كما يقوم العلك مقامه للمرأة مع القدرة عليه .
( وغسل الفم ) أي استيعابه ولذا عبر بالغسل