فما ظنك به عند الغناء الذي يسمونه وجدا .
( للعربية فضل على سائر الألسن وهو لسان أهل الجنة ومن تعلمها أو علمها غيره فهو مأجور ) وفي الحديث أحبوا العرب لثلاث لأني عربي والقرآن عربي ولسان أهل الجنة في الجنة عربي .
وفيها ( تطيين القبور لا يكره في المختار ) وقيل يكره .
وقال البرذوي لو احتيج للكتابة كيلا يذهب الأثر ولا يمتهن لا بأس ذكره المصنف في آخر باب الوصية للأقارب وقدمناه في الجنائز ( يكره تمني الموت ) لغضب أو ضيق عيش ( إلا لخوف الوقوع في معصية ) أي فيكره لخوف الدنيا لا الدين لحديث فبطن الأرض خير لكم من ظهرها خلاصة ( ولا بأس بلبس الصبي اللؤلؤ وكذا البالغ ) كذا في شرح الوهبانية معزيا للمنية .
وقاس عليه الطرسوسي بقية الأحجار كياقوت وزمرد ونازعه ابن وهبان بأنه يحتاج إلى نقل صريح وجزم في الجوهرة بحرمة اللؤلؤ .