وأما من ولد منهم لدون نصف حول بعد مجيء الغلة فلا حظ له لعدم احتياجه فكان بمنزلة الغني وقيل يستحق لأن الفقير من لا شيء له والحمل لا شيء له ولو قيده بصلحائهم أو بالأقرب فالأقرب