( ومصحف وصبي حر ) ولو ( محليين ) لأن الحلية تبع ( وعبد كبير ) يعبر عن نفسه ولو نائما أو مجنونا أو أعمى لأنه إما غصب أو خداع ( ودفاتر ) غير الحساب لأنها لو شرعية ككتب تفسير وحديث وفقه فكمصحف وإلا فكطنبور ( بخلاف ) العبد ( الصغير ودفاتر الحساب ) الماضي حسابها لأن المقصود ورقها فيقطع إن بلغ نصابا