( كأنت علي كظهر أمي ) أو أمك وكذا لو حذف علي كما في النهر ( أو رأسك ) كظهر أمي ( ونحوه ) كالرقبة مما يعبر به عن الكل ( أو نصفك ) ونحوه من الجزء الشائع ( كظهر أمي أو كبطنها أو كفخذها أو كفرجها أو كظهر أختي أو عمتي أو فرج أمي أو فرج بنتي ) كذا في نسخ الشرح ولا يخفى ما فيه من التكرار والذي في نسخ المتن أو فرج أبي بالباء أو قريبي وقد علمت رده ( يصير به مظاهرا ) بلا نية لأنه صريح ( فيحرم وطؤها عليه ودواعيه ) للمنع عن التماس الشامل للكل وكذا يحرم عليها تمكينه ولا يحرم النظر .
وعن محمد لو قدم من سفر له تقبيلها للشفقة ( حتى يكفر )