.
يهدمها ثلاث سنين فأبى حتى سألوه شهرا فأبى فأظهروا أنهم يريدون أن يسلم بتركها جماعة من سفائهم وذراريهم ولا يروعوا قومهم بهدمها حتى يدخلهم الإسلام فأبى إلا أن يبعث أبا سفيان بن حرب والمغيرة بن شعبة يهدمانها فيه وجوب هدم ذلك لما في بقائه من المفسدة وهكذا كان يفعل عليه السلام في جميع الطواغيت قال في الهدى وهكذا حكم المشاهد وما يقصد بالعظيم والنذر من الأحجار