.
يعني عن صاحب الإنتصار لذكره أن كلام الإمام أحمد رحمه الله تعالى يحتمل وجهين .
قال ورواية مهنا هي له بأصلها .
فإن ماتت أو سقطت لم يكن له موضعها .
يرد ما قاله في الإنتصار من أحد الإحتمالين .
ومنها لو أقر ببستان شمل الأشجار .
ولو أقر بشجرة شمل الأغصان .
والله أعلم بالصواب